الخطر وعدد من المؤشرات تحوم حول محلية الدبة وماقصة هولا الأشخاص إليك التفاصيل

في محلية الدبه في دخول أشكال جديدة بصورة غير عادية واشكالهم دعامة، والغريب في الأمر أن بعضهم دخل في حته اسمها الكارة (منطقة بيع الأغنام والضان)واشكالهم دعامة، والغريب في الأمر أن بعضهم دخل في حته اسمها الكارة (منطقة بيع الأغنام والضان) وعملو جملونات وبيبيعو بمبالغ خيالية،

والمحير أكثر في الأمر أنهم لديهم مبالغ كاش كبيرة جدا، بيشتروا بضائع معينة من داخل سوق الدبة ويحتكروا وترتفع بعدها بصورة جنونية، دخلنا عندهم في أماكن البيع الخاصة بهم لأكثر من مرة

وسمعت بأذني أن واحد منهم اشتري في يوم واحد مبلغ (300 الف دولار) كلمت أكثر من مرة أعيان لديهم صله بالمحليه ولجنة أمن الولاية ولكن لا حياه لمن تنادي، ودخلت كميات كبيرة من الورق المزور وورق فئة ال 500 جنيه مافيها أرقام متسلسة

، وحصلت زيادات كبيرة جدا في الدولار في الفترة السابقة وأعتقد أنها بسبب المال المسروق من البنوك، الحرب الان اصبحت هجين اقتصادية وعسكرية، والناس ديل عرفوا مداخل الولاية الشمالية ونهر النيل بصورة كبيرة، اعتقد ان زيارة السفير الأمريكي جون قودفري في الفترة القريبة التي تسبق الحرب قام بجولات لبعض الولايات الشمالية وأعتقد أنه لأخذ نقاط واستكشاف المداخل والمخارج إعداداً للحرب، المخطط كبير وخطير، الأصلح أن يكون الولاة عسكريين لمعرفتهم بالمخطط وتحركهم بصورة أسرع.