عندمآ يتباري اعوان الميليشيات في أبدا حبهم وتوددهم لهم ضد المبادي والأخلاق اليك بعض النمازج سجل ياتاريخ

شوف الخونة يتبارَون فى تبرئة الدعم السريع كلٌّ على طريقته ،

منهم من اعتبر خروج الدعم السريعخروج الدعم السريع من منازل المواطنين تعسفى وغير منطقى وكأنه هزيمة للدعم السريع

ومنهم من اعتبر خروج الدعم السريع من منازل المواطنين مزايدة ومزايدة معناها مزايدة سياسية يعنى كلام سياسة

ومنهم من انكروجود إتفاق على خروج الدعم السريع من بيوت المواطنين وان الإتفاق كان لحسن النوايا كمرحلة أولى ولم يوضح على ماذا اتفقوا كمرحلة أولى لحسن النوايا ولكنه قال من لديه إتفاق فليظهره ونقول له ياجعفر اتقى الله …. ياخى المتمردين نفسهم لم ينكرو هذا الإتفاق ولكنهم فقط لم ينفذوه

ومحمد عصمت اتفق مع جعفر حسن فى إنكار الإتفاق وزاد قائلا ان الدعم السريع لم يسمع بقصة البيوت الا فى الإعلام ، اتفرج فى هذه الاستماتة فى الدفاع وكأنه واحد منهم ….. يعنى ادعى انه هو يعلم انهم لم يسمعو بهذه القصة الا فى الإعلام وكأنه واحد منهم ودائما معهم …. كمان سماها قصة …. وقصة معناها مجرد حكاية …. يعنى ليست حدثا حقيقيا ….. شوف الاجرام والاستهتار بالشعب السودانى من رجل سبعينى خائن

وانضم محمد لطيف إلى المنكرين الماكرين لشىء ثابت ومعلوم ، ويتحدى من يثبت ان إعلان جده تضمن إخلاء المنازل ….. تتحدى شنو ؟ امش لى دعامتك ديل ذاتهم بيوروك الإتفاق واقراه

اما النور حمد فقد ادعى ان المتمردين احتلو بيوت المواطنين فى معركة ولن يخرجو منها الا بتفاوض ، ونقول له انهم لم يخرجو منها حتى بالتفاوض ولكن صدر القرار باخراجهم منها بالقوة، والآن جارى الاخراج بالقوة