أعمدة

كتب رمضان ابكر أثر مشكلة دارفور على السياسة الخارجية للسودان

**قلم_الحر*
يكتب… رمضان ابكرموسي
*أثر مشكلة دارفور على سياسة الخارجية السودانية*
______________________________

هذا سؤال مربوط بكثير من الأسئلة بما يتعلق بموضوع الحروبات التي مرت في دارفور والسودان عمومآ ، وأيضا من مشاكل السياسية الأخري، لكن هنا نبدا بشرح مبسط عن اثر مشكلة دارفور على سياسة الخارجية السودانية هل لها تأثير على سياسة الخارجية السودانية؟ أما لا، ولماذا تاثرت هذه مشكلة على سياسة الخارجية السودانية ؟ نعم لانو لها تأثير كبير على سياسة الخارجية ،معلوم أن السودان وقعت على الاتفاقيات الدولية والإقليمية والعالمية والمحلية لحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية التي نص عليها إعلان العالمي لحقوق الإنسان والحريات المنصوص عليها الاتفاقيات الدولية، بما أن السودان موقعة علي الاتفاقية، ويرتكب الجرائم ضد الإنسانية والتطهير العرقي والديني ،وهذا بيعني مخالفة في قانون الدولي، لحماية حقوق الإنسان والحريات المنصوص عليها ميثاق الأمم المتحدة، سؤف تأثر على سياسة الخارجية السودانية، للجرائم الحرب الذي ارتكب معصية ضد الإنسانية في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق وشرق السودان والسودان عموماً، بأن ميثاق الأمم المتحدة تمنع للسلطات عن تمارس عنف ضد الإنسانية والتطهير العرقي والديني والثقافي والاجتماعي، لذا السودان في عقود الماضية فرضوا عليها العقوبات الدولية، بسبب من الأسباب التي ذكرت سابقاً معروف عن أي عقوبة من العقوبات تفرض للدولة ما لها تأثر على الاقتصاد والعلاقات الدولية والدبلوماسية ، لكن بعد حصول حكومة عبدالله حمدوك ، تم إلغاء على هذه عقوبات والديون الذي كانت متراقب من خلال عقود الماضية، وإعفاء عنها هذه الديون، بعد الانقلاب العسكري في فترة حكومة انتقالية ، رجعت العقوبات من جديدة لانو رئيس المجلس السيادة ليس رئيس شرعي ، فذلك غير معترف بها دولياً او أي الدولة لا تعتبرها كصفة الرئيس ولا تتعامل معها معاملات التصحيحية بل اعتبارا عنه مثل ومثل مدير مكتب، لانو غير معترف دوليآ وعالميآ بصفة الرئيس شرعي ، كما متلاظون في هذه فترة جوالات ومشاركات في الجمعية الأمم المتحدة وغيرها من جوالات ، بأنها يعتبر نفسه الرئيس شرعي والأوروبيين يضحكون فيها ، للرئيس المجلس السيادة السوداني اذا كانت هو رئيس شرعي لماذا لم يعطي السلطة للآخرين، كل الأقوال الذي هو يتحدث عنها مثل مثل البشير ليس هناك اي فرق بينه وبين البشير عبر عن تبادل الامكان ، نفس شخص الذي قتل المواطنين في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق وشرق السودان وغيرها من ولايات السودان، هو نفس شخص موجود في سلطة الدولة ،و ثلاثة سنوات آلتي مدة في فترة الإنتقالية عبر عن لعبه على ورقة وكراسي لا غير ذلك، حتى الاتفاقيات الدولية والمحلية والداخلية كلها عبر عن حبر على ورق، دون تنفيذ أي بندا من بندوا الاتفاقيات، فلابد عن تركز جماعات الضغط والرأي العام و المعارضة بكل أنواعهم المختلفة للإستمرار ، والضغوط للحكومة وتسليم السلطة للمدنيين.*
rmadanabkrmwys@gmail.com

https://wh.ms/201029319427

الدكش نيوز

موقع إخباري سوداني، مستقل. يهتم بالأخبار والتقارير والتحليلات ويفسح مساحة لمختلف الأحداث : إقتصادية إجتماعية، ثقافية ورياضية.كما يهتم بأخبار وأنشطة المجتمع والقصص الإنسانية والحوادث والمنوعات وأهم ما يحفل به العالم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!