*الشركة السودانية للموارد المعدنية القانون هو سيد الموقف في المرحلة القادمة،
الخرطوم،،،،،،،،،،،،،، متابعات
كشفت الشركة السودانية للموارد المعدنيةعن مقاضاتها للصحفي بشير اربجي كاتب عمود اصحي ياترس بصحيفة الجريدة جا ذلك بعدعموده الذي اعترض فيه علي طريقة القبض علي الصحفي عبدالرحمن العاجب.
وكان العاجب قدنشرسلسة من التحقيقات والتقارير الصحفية عن الفساد المالي والاداري بوزارة المعادن والشركة السودانية للموارد المعدنية وعلي وجه الخصوص الفساد الاداري الذي قام به وزير المعادن محمد بشير ابو نمو وتوظيفه لاقاربه جزء منهم ينتمون الي الامن الشعبي والنظام البائد وبعضهم لايملك شهادات حسب التحقيقات والتقارير .
في خضم ذلك دون الموظف بالشركة السودانية للموارد المعدنية عباس ابوسكين بلاغ في مواجهة الصحفي عبدالرحمن العاجب محتجاً علي معلومة حصوله للوظيفة عن طريق الفساد الاداري.
ذكرت مصادر لريناس ان ابوسكين خريج هندسة ميكانيكا في العام ٢٠١٥ اتوظف في الشركة السودانية للموارد المعدنية في العام 2020 مراسل او موظف سيرك ؛بعد توقيع اتفاق جوبا عين ابوسكين مدير للشركة السودانية بولاية جنوب دارفور قبل ان يتم نقله ليشغل رئيس قسم في رئاسة الشركة بالخرطوم كل ذلك تم خلال ثلاثة سنوات وهذا ماينفيه ابوسكين.
بعد خروج العاجب من محبسه ذكر علي مدونته في الفيس بوك ان معركته مع الفاسدين الكبار وزير المعادن محمد بشير ابو نموا ومدير الشركة السودانية مبارك اردول واعتبر العاجب ان ابوسكين درقة لهما.
وتم الغاء القبض علي العاجب مرة اخري دون ان يعرف الجهة الشاكية وبعد استفساره عن الجهة الرد كان تحويله الي الحبس دون معرفة الشاكي
ابدت هيئة محامي دارفور ومحاموا الطوارئ استعدادهم للدفاع عن الصحفي العاجب فضلا عن تضامن نقابة الصحفين السودانين ورابطة صحفي دارفور مع العاجب.
احتج الصحفي بشير اربجي في مقاله علي طريقة اعتقال زميله عبدالرحمن والتي وصفها بالمزلة.
لاحقت اتهامات فساد واسعة مدير الشركة مبارك اردول في الميديا ومن المتوقع ان تدون الشركة بلاغ في مواجهة الصحفي بشير اربجي وصحيفة الجريدة حسب بيان الشركة.*
