وكالة الاناضول التركية تنشر سيناريوهات متوقعة وتتحدث عن تصفيات في هذه الحالة اليك التفاصيل

رصدت شبكة دكش نيوز الاخبارية تسجيل صوتي للناشط المعروف ياسر عبيدالله يتحدث فيه ويشرح بعض السيناريوهات التي التقطها من وكالة الاناضول التركية تتحدث عن سيناريو استخباراتي متوقع في حال ذهابالسيناريوهات التي التقطها من وكالة الاناضول التركية تتحدث عن سيناريو استخباراتي متوقع في حال ذهاب سعادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان رئيس المجلس السيادي والقائد العام للجيش الي جيبوتي ومقايلة قائد مليشيات الدعم السريع يتحدث التقرير عن احداثيات مؤامرة تفاصيلها كالاتي عمدت دولة الشر الي صنع حميدتي المزعوم لتكملة فصول المؤامرة سيقدم حميدتي تنازلات واضحة وقد بدات القصة بفتح شهية البرهان بالموافقة علي مخرجات مفاوضات جدة المتمثلة في خروج المليشيات من الموسسات الرسمية للدولة وبيوت المواطنين وفتح مسارات لتوصيل المساعدات الانسانية وسيوافق الطرف الثاني دون شرط ويبدي الرغبة الواضحة في ايقاف الحرب بعدها تظهر مجموعة (تقدم) التي يقودها حمدوك باعتبارها هي من لطف الأجواء واتي بالسلام ليعلن رسميا عن إحلال السلام بالبلاد وتبدأ التحضيرات للإحتفالات ويظهر البرهان وحميدتي باعتبارهم رجلي السلام ويبدأ السيناريو الآخر التخلص من الرجلين ولها عدة سيناريوهات تتمثل في الاغتيال المباشر في قاعة الاحتفال وهذا السيناريو هو الاقرب وتم التجهيز له عاي نسق طريقة الراحل جون قرنق ونفس الفريق المتخصص في عمليات التصفيات موجود الان في عنتبي .

السيناريو الاخر ايضا جاهز ويتمثل في الطريقة التي تمت بها تصفية الفريق جمال عمر في جوبا وسيتم اتهام الاسلاميين بماحدث في كل الظروف لتكتمل الرواية بعدها يتم تجهيز تسجيلات بصوت الكباشي وياسر العطاء وهم يتبادلون الاتهامات بضلوع الاسلاميين في حوادث التصفية في هذا الوقت تتدخل (تقدم) في المشهد بقوة وتروج لقصة اغتيال الاسلاميين عبر مجموعاتهم الارهابية للقائدين وبذلك تضرب عصفورين بحجر التخلص من الاسلاميين نهائيا ودخول قوات اممية تحت حجة حفظ السلام ومحاربة التفلتات علي خلفية التجربة الليبية وفي ذات الوقت يتم الاعلان عن حكومة منفي بقيادة عبدالله حمدوك وتدخل في حماية قوات البند السابع وتبدأ في ممارسة مهامها ضمن نظرية الآمر الواقع ليبدا فصل جديد بعدها يبدأ سيناريو اخر يتمثل في اعادة هيكلة الجيش وضخ اعداد كبيرة من أتباع قحت ومناصريها والدفع بهم وبذلك يسدل الستار علي اكبر مؤامرة في تاريخ البلاد،،،،،